في قلبي غصة من الحياة وما فيها.
كلما استردت توازني صفعتني الحياة بقوة لأرتمي أرضا.
وأصبح كل ما أتمناه ألا أقف على قدمي من جديد.
أن تصاب أطرافي بالشلل فلا أقوى على النهوض لاستقبال صفعة جديدة.
تعبت ولا أدري من أن أجيء بالقدرة على القيام والمواجهة مجددا.
الصغيرة التي بمقاس قلبي
قبل 9 أعوام
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق